الاجابة
السؤال:ـ ما حُكم الأقسام على الله تعالى هل هو جائزٌ مُطلقا أو لهُ شروط كأن يقول حال الشدة تنزلُ بهِ أقسمتُ عليك يا رب إلا رفعت عني هذه المُصيبة ؟ الجواب:ـ لا بأس بذلك أن يُقسم على ربهِ هذا من باب الإيمان بالله والثقة بالله –عَزَّ وَجَلَّ- والنَّبِيِّ –صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يقول : " إِنْ مِنْ عِبَادِ الله مَنْ لَو أَقْسَمَ عَلَى اللهِ لَأَبَرْه " ولكن الحال أن المُسلم يُصلح حالهُ ويقيم دينهُ وعقيدتهُ حتى إذا وقع في شدة أنقذهُ اللهُ منها .  
4 views